الرئيسية
رحلة الشهرة الواسعة النطاق و المكانة الخاصة جدا في تاريخ الرياضة العالمية بدأها سعيد عويطة بخطوة لافتة بفوزه ببرونزية بطولة العالم لمسافة 1500 متر عام 1983 قبل أن يحقق الإنجازا التاريخي في ألعاب لوس أنجليس الأولمبية عام 1984 عندما طوق عنقه بالذهب الأولمبي في سباق مشهود خفقت معه قلوب الملايين من العرب .
كرس سعيد عويطة سيطرته على مضامير ألعاب القوى في الثمانينيات بأن فاز ببطولة العالم عام 1987 في روما و حطم الرقم القياسي العالمي للخمسة آلاف متر لصبح أول رجل ينزل تحت حاجز 13 دقيقة
حاول سعيد عويطة صاحب الأرقام القياسية العالمية في المسافات المتوسكة تكرار إنجاز لو أنجليس في سيول عام 1988 لكنه اكتفى بالميدالية البرونزية في سباق 800 متر قبل أن يختتم مسيرته الناجحة مع ألعاب القوي بلقب عالمي داخل القاعة في سباق 3000 متر عام 1989 بعد أن أجبرته إصابة لعينة على ترك المشعل لغيره من أبطال هذه الرياضة .
و لكن الأضواء أبت أن تترك هذا البطل فعاد اسمه في كل مرة إلى سطح الأحداث مرة لتاريخه الحافل لالإنجازات و مرات متعددة لآرائه و مواقفه و أخرى لأسباب خفية غير معلومة .
كما كان الحال مؤخرا عندما تعاقد مع المعهد الرياضي الأسترالي و ما تبع ذلك من حملات تشكيك في سيرته الذاتية .
سعيد عويطة البطل الأولمبي العالمي طوى صفحة الإنجازات التاريخية ليفتح صفحة جديدة عنوانها لي س إلا لتأسيس لمشاريع أبطال جدد على مضامير ألعاب القوى اختار أن يكتشفهم في استراليا بعد أن لقي ما اعتبره جفاء صارخا من بلاده .
عمل كمحلل رياضي بقناة الجزيرة القطرية ثم بعد ذلك تولى رئاسة الجامعة الملكية المغربية لألعاب القوى إلا أنه أقيل من منصبه بعد شهر لأسباب غامضة .
عرف سعيد عويطة بأنه أسطورة ألعاب القوي العالمية بدون أي منازع .
كرس سعيد عويطة سيطرته على مضامير ألعاب القوى في الثمانينيات بأن فاز ببطولة العالم عام 1987 في روما و حطم الرقم القياسي العالمي للخمسة آلاف متر لصبح أول رجل ينزل تحت حاجز 13 دقيقة
حاول سعيد عويطة صاحب الأرقام القياسية العالمية في المسافات المتوسكة تكرار إنجاز لو أنجليس في سيول عام 1988 لكنه اكتفى بالميدالية البرونزية في سباق 800 متر قبل أن يختتم مسيرته الناجحة مع ألعاب القوي بلقب عالمي داخل القاعة في سباق 3000 متر عام 1989 بعد أن أجبرته إصابة لعينة على ترك المشعل لغيره من أبطال هذه الرياضة .
و لكن الأضواء أبت أن تترك هذا البطل فعاد اسمه في كل مرة إلى سطح الأحداث مرة لتاريخه الحافل لالإنجازات و مرات متعددة لآرائه و مواقفه و أخرى لأسباب خفية غير معلومة .
كما كان الحال مؤخرا عندما تعاقد مع المعهد الرياضي الأسترالي و ما تبع ذلك من حملات تشكيك في سيرته الذاتية .
سعيد عويطة البطل الأولمبي العالمي طوى صفحة الإنجازات التاريخية ليفتح صفحة جديدة عنوانها لي س إلا لتأسيس لمشاريع أبطال جدد على مضامير ألعاب القوى اختار أن يكتشفهم في استراليا بعد أن لقي ما اعتبره جفاء صارخا من بلاده .
عمل كمحلل رياضي بقناة الجزيرة القطرية ثم بعد ذلك تولى رئاسة الجامعة الملكية المغربية لألعاب القوى إلا أنه أقيل من منصبه بعد شهر لأسباب غامضة .
عرف سعيد عويطة بأنه أسطورة ألعاب القوي العالمية بدون أي منازع .
» 1ere séance d'entrainement pour Chrif et Daoudi
» Le Wydad retrouve le sourire face à l'OCK
» مجموعة صور لبعض تشكيلات نادي الوداد الرياضي البيضاوي
» البوم صور منوعة
» المنتخب المغربي يعود بتعادل صعب من مُواجهة غَامبيَا
» البوم صور المنتخب المغربي
» هيفتي: لاعبو المنتخب بلياقة جيّدة.. والسعيدي قد يجهز لـ "الفِيَلة"
» ميسي حاضر في مباراة طنجة و غياب الدوليين الاسبان